دعت منظمة "هيومن رايتس ووتش" مجلس
حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الذي
يعقد جلسة طارئة حول سوريا إلى "إدانة قمع
التظاهرات السلمية وفتح تحقيق حول أعمال
العنف".
وقالت مديرة مكتب المنظمة في جنيف جولي دي
ريفيرو: "يجب ان يسمع الرئيس السوري بشار
الأسد رسالة لا لبس فيها من مجلس حقوق
الانسان مفادها أن القمع العنيف لتظاهرات
سلمية غير مقبول وستكون له عواقب"، معتبرة
أن "من شأن تحقيق دولي حول القمع في سوريا
ان يمنع مزيدا من اعمال العنف"، وتحدثت عن
حصيلة "لا تقل عن 300 قتيل" منذ بداية
حركة الاحتجاج في 15 اذار. |