فيما يلي تفاصيل بشأن القوات المسلحة
السورية التي يقول خبراء ان ضباطا علويين
رفيعي المستوى يسيطرون عليها لضمان الولاء
للرئيس بشار الاسد.
نشر الاسد قوات الجيش في مدينة اللاذقية
الساحلية الشهر الماضي وحول مدينة درعا في
جنوب البلاد حيث اندلعت اشتباكات قبل نحو
ثلاثة أسابيع بالهام من الانتفاضات التي
شهدتها أماكن أخرى في العالم العربي.
ويبلغ إجمالي عدد أفراد القوات المسلحة
السورية 295 ألفا تدعمهم مدفعية ثقيلة
ودبابات وطائرات حربية وقوة بحرية صغيرة.
وتوجد أيضا قوات احتياط قوامها 314 ألفا.
وفي خطوة لوقف المعارضة الشهر الماضي قلل
الاسد مدة الخدمة العسكرية الى 18 شهرا
بدلا من 21 شهرا.
* القوات البرية:
العدد: 220 ألف بمن فيهم المجندون. يسيطر
ماهر شقيق الرئيس بشار الاسد على الحرس
الرئاسي والحرس الجمهوري والفرقة الرابعة
المدرعة وهي وحدات تشكل مع المخابرات جوهر
أمن الدولة. ويسيطر العلويون أيضا على
جهاز المخابرات.
في سوريا 4950 دبابة قتالية رئيسية و590
مركبة استطلاع وما يصل الى 2450 مركبة
مشاة قتالية مدرعة و1500 ناقلة جنود مدرعة
و3440 قطعة مدفعية وما يصل الى 500 مدفع
مورتر وصواريخ أرض جو لا يقل عددها عن
4100 صاروخ.
* قوات الامن:
العدد.. 108 الاف تتوزع على 8000 من
القوات التابعة لوزارة الداخلية و100 ألف
ميليشيا عمالية أو الجيش الشعبي (حزب
البعث).
* قوات البحرية
العدد: 5000. والقواعد موجودة في اللاذقية
وطرطوس ومينا البيضا.
* القوات الجوية:
العدد: 100 ألف منهم 30 ألف جندي احتياطي.
الطائرات العسكرية: 555 طائرة ميج منها
أكثر من 150 مقاتلة وأكثر من 300 طائرة
مقاتلة لأغراض الغارات البرية و48 طائرة
استطلاع و22 طائرة نقل ثقيلة.
الهليكوبتر: 36 هليكوبتر هجومية و100
هليكوبتر للاستطلاع والنقل و20 هليكوبتر
للنقل |